نقطة المقاومة لمؤشر البورصة المصرية: تم الإشارة إلى أن مؤشر البورصة المصرية وصل إلى نقطة مهمة من المقاومة عند 18000-18050 نقطة، وكانت هذه النقطة تمثل تحديًا للسوق ولم تتمكن من تجاوزها بسهولة.تقلص حجم التداول: لوحظ أن حجم التداول في السوق قد انخفض بشكل ملحوظ من مستوى متوسط يصل إلى 3 مليارات جنيه في الجلسة الواحدة إلى مستويات ما بين 1 و1.5 مليار جنيه، واعتبر ذلك بمثابة مؤشر على نقص الحماس والقوة في السوق.تأثير الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية: تم التأكيد على أن سوق الأوراق المالية في أي دولة يتأثر بشكل كبير بالوضع الاقتصادي والاجتماعي للبلاد. وتم توضيح أن تكهنات حول تخفيض قيمة الجنيه المصري أمام الدولار قد كانت تأثيرًا رئيسيًا على السوق خلال الفترة السابقة.إمكانية تخفيض قيمة الجنيه المصري: تم ذكر إمكانية أن يتم تخفيض قيمة الجنيه المصري مقابل الدولار في الفترة المقبلة، خاصة في حالة عدم توافر العملة الصعبة أو الموارد الدولارية. وتم ربط هذا الأمر بالمفاوضات مع صندوق النقد الدولي والتأثير المحتمل على السوق المالية.تأثير الشهادات الادخارية: تم التنبيه إلى أن إصدار البنوك الحكومية لشهادات ادخار جديدة بعائد متميز يمكن أن يشكل تحديًا للاستثمار في البورصة، إذا تمثلت هذه الشهادات في خيار آمن وذو عائد جيد.توقعات الفائدة والسيولة: استبعد كمال رفع البنك المركزي لأسعار الفائدة في الفترة المقبلة، لكنه أشار إلى أنه سيتم امتصاص السيولة الزائدة في السوق من خلال طرح شهادات بعائدات جذابة من البنوك.يبدو أن التحليل يتركز على التوقعات المستقبلية للسوق المالية المصرية، والعوامل المتعددة التي يمكن أن تؤثر في اتجاهاتها، من تحركات السوق إلى السياسات الاقتصادية والنقدية المحتملة. يجب ملاحظة أن هذه المقتطفات تعبر عن توقعات محددة وآراء محددة وقت تنفيذ المقابلة، والوضع قد يكون قد تغير منذ ذلك الحين.