من الواضح أن مصر تواجه تحديات اقتصادية منذ مارس من العام الماضي، بسبب زيادة التضخم العالمي وتأثير الأوضاع السياسية والاقتصادية في مناطق أخرى. قد تكون الخطوة للتعامل بالعملة المحلية مع روسيا جزءًا من جهود مصر لتنويع مصادر العملة وتقليل التبعية من الدولار الأمريكي، وهذا قد يكون له آثار إيجابية أو سلبية على الاقتصاد المصري اعتمادًا على عدة عوامل.يجدر بالذكر أن الأوضاع الاقتصادية تتأثر بالعديد من العوامل، بما في ذلك السياسة الاقتصادية الحكومية، الاحتياطيات النقدية، التجارة الخارجية، التبادل التجاري مع الشركاء التجاريين، وغيرها. قد تكون خطة مصر للتعامل بالعملة المحلية مع روسيا جزءًا من استراتيجية أوسع لتعزيز الاقتصاد وتحسين استقرارها المال Investingنقلا عن موقع