.توقعات التضخم: يتوقع أن يتسارع معدل التضخم في مصر بشكل أكبر رغم التحركات الحكومية للحد منه. يشير التقرير إلى زيادة تعريفة الكهرباء وزيادة الضغوط على أسعار القمح والرز كأحد العوامل المؤثرة..توقعات العملة: من المتوقع أن يرتفع سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري، مع توقعات بخفض قيمة الجنيه المصري من 30.9 إلى 37 جنيهًا مصريًا للدولار بنهاية عام 2023..تداعيات السياسة النقدية: يشير التقرير إلى أنه من المرجح أن تستمر الحكومة المصرية في رفع أسعار الفائدة لمواجهة التضخم المتزايد. كما يشير إلى أهمية السعي إلى نظام صرف عملات أجنبية مرن وخفض التضخم تدريجياً..تداول العملات والتأثيرات المحتملة: تشهد الأسواق المصرية تقلبات في أسعار العملات، مع تفاوت في أسعار الدولار الأمريكي في السوق الرسمية والسوق الموازية..مبادرة المؤشر الجديد: يستعد البنك المركزي المصري لإطلاق مؤشر جديد يرتبط بالجنيه المصري، بهدف تقديم سعر صرف واقعي وتحقيق توازن أكبر مع سلة من العملات الدولية والذهب..التوقعات المستقبلية: تشير التقارير إلى أنه من الممكن أن يشهد مصر استمرار الضغوط الاقتصادية والتضخم في المستقبل القريب، وذلك بسبب عوامل عديدة منها ارتفاع أسعار الطعام والمشروبات.*إن هذه التحليلات والتوقعات تعكس الوضع الاقتصادي الحالي في مصر والتحديات التي تواجهها الحكومة في مواجهة التضخم والتقلبات في سوق العملات. يجب مراعاة أن هذه المعلومات تعبر عن وجهات نظر وتوقعات محددة وقد تخضع للتغيير مع تطور الأحداث الاقتصادية.